تم تقديم شكوى من قبل امرأة مجهولة اتهمت فيها فرينش مونتانا بالاعتداء عليها جنسياً أثناء ثمالتها.
وفقًا للوثائق القضائية الصادرة لأول مرة عن “بلاست آند فاريتي”، فإن المرأة المشار إليها في الوثائق باسم جين دو، قد دعيت إلى أحد الأستوديو هات في مارس 2018، حيث كان مونتانا وشريكه التجاري منصور بنونة ” يشتغلون و يشربون ويستهلكون المخدرات “. ومن المحتمل أن مونتانا دعا المرأة إلى إقامته في هايدن هيلز.
قالت المرأة إنها “فقدت وعيها” بعد أن أخذت جرعة دون رغبتها؛ تقول إنها تتذكر وجودها في غرفة من دون أن تستطيع إبداء موافقتها. قالت: “دخل عدة رجال الى الغرفة وخرجوا منها”، قبل أن تستعيد وعيها في حوالي الساعة 1:30 بعد الظهر لتجد بنونة “ملتصقا بجسدها”.
وفقًا للوثائق التي استعرضها ” كمبلكس “، فإن المرأة التي تعتقد أن مونتانا كان من بين الرجال الذين اعتدوا عليها جنسيا داخل غرفة النوم، صرحت أنها أحست بوجع في حوضها مما جعلها تقرر مغادرة المنزل والذهاب إلى مستشفى بانوراما سيتي لإجراء تحاليل الاغتصاب. وحسب الشكوى، فقد أكدت التحاليل وجود الحيوانات المنوية.
” “بسبب الكحول، كان الاغتصاب خطرًا متوقعًا نظرا للطريقة التي يشتغل بها المدعى عليهم، لكنهم لم يتخذوا أي خطوات للتخفيف من خطر تعاطي الكحول أو الاعتداء الجنسي”، أعلنت الدعوى ضد مونتانا وبنونة وشركته “إنهم لم يدربوا أو يوجهوا موظفيهم إلى الامتناع عن مثل هذا السلوك، بل فعلوا عكس ذلك وشجعوا عليه لأنه في صالح ” العلامة التجارية لفرينش مونتانا “.
تفصل الشكوى التهم المحددة الموجهة الى الأضناء، بما في ذلك الاعتداء والإيذاء الجسدي، والعنف الجنسي، والتسبب المتعمد في المحنة العاطفية، والتوظيف دون أخذ الاحتياطات اللازمة، وكذا تهما أخرى.
اتصل “كمبلكس” بممثلي فرينش مونتانا وسوف يقوم بتحديث هذا الخبر وفقًا للتطورات القادمة.
قم بكتابة اول تعليق