قضية وادو: خلل في التواصل وليس نقص في المواطنة

يجب التعامل مع قضية وادو دون عاطفة أو أحاسيس. ففي الأول، كان الأمر يتعلق بخلاف بسيط بين مُسيّر ومدرب، ولكنه أصبح الآن قضية مجتمعية أخذت بعدا يتجاوز طبيعته.

هدوء من فضلكم! لا يحق لأحد أن يتهم الآخر بالخيانة الوطنية. فهذا الاتهام خطير ويجب أن يعزز بحجج  دامغة قضائيا. فلا مكان لاتهام وادو بأنه يفتقد لحس المواطنة بسبب آرائه ومواقفه. إنها اتهامات خاطئة ولا أساس لها.

 نعم، أساء وادو التواصل. لا، ليس نقص في المواطنة.

قم بكتابة اول تعليق

Leave a Reply

لن يتم نشر بريدك الالكتروني في اللعن


*