حصل يوشياهو يوسف بينتو مؤخرا على قسط من الراحة مستحقة في ماليبو بعد خروجه من مستشفى في نيويورك حيث خضع لعملية جراحية معقدة لعلاج فتق جراحي. غالبا ما يكون هذا النوع من الفتق نتيجة لإجراءات جراحية سابقة ويسبب انسدادات متكررة ومؤلمة بشكل متزايد.
يشتهر الحاخام بينتو ببركاته المعجزة ، ويسعى إليه الكثيرون الذين يسعون للحصول على المشورة والتدخل الإلهي. إنه ينحدر من سلالة من الحاخامات المعروفين بقدرتهم غير العادية على صنع المعجزات. اجتذب حادث لافت للنظر في بروكلين ، نيويورك ، اهتمام وسائل الإعلام ، بما في ذلك فوكس نيوز. اندلع حريق في صالون محلي لتصفيف الشعر ، مما حول كل شيء إلى رماد باستثناء الكتب الدينية التي كتبها الحاخام بينتو. ولدهشة الجميع ، ظلت هذه النصوص المقدسة سليمة ولم تتضرر من النيران. تساءل الناس لماذا لم تستسلم الكتب ، على الرغم من أنها أكثر حساسية من الأثاث المحيط بها ، للنار. أضاف هذا الحادث فقط إلى الغموض المحيط بالحاخام.
كان يوشياهو يوسف بينتو، وهو في الأصل من مدينة الصويرة المغربية، قد تنبأ بالفعل بالانتشار العالمي لفيروس كورونا، قبل ثلاثة أشهر من تفشي الوباء. كان لتحذيره من الكارثة الوشيكة صدى لدى الملايين من أتباعه حول العالم.
ونظرا لجدول أعماله المزدحم، الذي ينطوي على الكثير من السفر، يطلق العديد من المغاربة بمودة على الحاخام بينتو اسم “الرجل الخارق”. وخلال الأسبوعين الماضيين، سافر من الرباط إلى نيويورك، ثم إلى ماليبو وأخيرا إلى ميامي.
في لهجة احترافية ، من المهم الحفاظ على الوضوح والدقة أثناء تقديم المعلومات بطريقة جذابة.
قم بكتابة اول تعليق