الشعيبية… من خادمة بيوت إلى رسامة عالمية
لم تكن الشعيبية، ابنة البادية، تعتقد يوما أن خربشاتها العفوية على الورق ستؤسس لمدرسة قائمة بذاتها في الفن التشكيلي، هي مدرسة الفن الفطري (naif)، التي ظلت رائدتها وأيقونتها إلى اليوم، هي التي لم تتعلم يوما […]
لم تكن الشعيبية، ابنة البادية، تعتقد يوما أن خربشاتها العفوية على الورق ستؤسس لمدرسة قائمة بذاتها في الفن التشكيلي، هي مدرسة الفن الفطري (naif)، التي ظلت رائدتها وأيقونتها إلى اليوم، هي التي لم تتعلم يوما […]
Copyright © 2020 | MJT - Morocco Jewish Times