دروس الحاخام بينتو شليتا مشهورة في العالم اليهودي. فهي تجمع بين الحسيدية والتفكير ، وكذلك المشورة من أجل حياة أفضل. لقد جمعنا لآلئ تعاليمه ذات الصلة بحياتنا اليومية. وهذا الأسبوع: بارشات فايتزا
عندما يفعل الإنسان الأشياء بعظمة وقداسة من أجل السماء والأخلاق ، فإنه في النهاية ينال البركة والفرح ، وتكون وفرته هي الأعظم
“خرج يعقوب من بئر السبع إلى حارانا.
يروي سادتنا القديسون أن جدنا يعقوب ذهب إلى لابان بثروة كبيرة ليتزوج، لكن عيسو كان شريرا عندما سمع أن يعقوب قد هرب وأرسل ابنه أليفاز لملاحقته وقتله. لم يرغب أليفاز ، الذي كان في بيت إسحاق وتعلم التوراة منه ، في قتل يعقوب. ذهب أليفاز إلى يعقوب وقال له: “لدي وصية أكرمها: لدي وصية أكرم أبا لأقتله. ماذا علي أن أفعل؟ أجاب يعقوب على
قال يعقوب لأليفاز ، “خذ كل ممتلكاتي ، يعتبر الرجل الفقير ميتا ، وبالتالي ستحترم الوعد الذي قطعته لأبيك بقتلي. في هذا الصدد ، يقول المدراش (بيريشيت رباح 66: 2): “فتح الحاخام شموئيل بار نحمان ترنيمة للفضيلة ، سأنظر إلى الجبال – سأنظر إلى والدي”. يقول يعقوب: “عندما كان أبي إسحاق على وشك الزواج ، خرج أليعازر بعشرة جمال مملوءة بالأشياء الجيدة ليأتي بعروس ، وأنا ذاهب بلا شيء – “من أين سيأتي عزري؟” ويتابع ، “عزري من شعب الرب الذي خلق السماء والأرض” – ساعدني الله.
يقول سادتنا القديسون أنه عندما سمع عيسو أن أليفاز لم يقتل يعقوب ، ذهب عماليق ، ابن أليفاز ، إلى عماليق وأقسم له يمينا رسميا من الخراب الأبدي الذي سيضطهد يعقوب وأبنائه بكراهية شديدة ، وهكذا تظاهر عماليق.
هذا ما وصفه سادتنا القديسون بدقة: “وخرج يعقوب من بئر شابا فيلاخ هارنا” – وهو اختصار لياد بآ أليفاز رشيع ببن آشو ويعقوب لو يعقوب خلو رك فشيهار همكيل. وهنا ، يعلمنا حاخاماتنا ، أنه ضمني في التوراة أن أليفاز أخذ كل شيء من يعقوب وترك له العصا فقط. ويقول
سادتنا القديسون أيضا ، عندما التقى يعقوب لابان ، “فلما سمع لابان شمع يشما ابن يعقوب امرأته ركض إليه وقبله وقبله وقاده إلى بيته وأخبر لابان بكل هذه الأشياء”. وهكذا ، في الأحرف الأولى “A.T.C.L. سبحانه وتعالى” -. 20.. لقد جئت من حانة في ملكيةI خرجت من شيم هاشم’. فذهب يعقوب إلى لابان بلا شيء.
يتساءل رجلنا المقدس ، يعقوب أفينو بيهير هأفوت ، لماذا سيتزوج راحيل وليئة في بؤس ، ولماذا لم يرحمه الله حتى يكون لديه شيء يتزوجه. لماذا السبب وسبب الأسباب ، أن يعقوب يجب أن يتزوج في مثل هذا الموقف الصعب؟ بدلا من ذلك ، من الممكن أن نوضح ونقول إنه من المعروف أن هناك طريقتين يقود بهما الله عالمه – من خلال الفقر والغنى. وسادتنا القديسون يقولون إن تجربة الفقر هي التجربة الأولى، وأن من يمر بتجربة الفقر، يعطيه الله خبرة الغنى.
بدأ الله مع سلفنا يعقوب من خلال تجربة الفقر، لأنه أراد أن يتأسس الشعب اليهودي على القوة والطبيعة اللازمتين لمواجهة أوقات الفقر وأصعب الأوقات. لذلك عندما ذهب يعقوب ليبني بيته مع راحيل ، البيت الأول لشعب إسرائيل ، الثاني عشر من الأسباط ، قال لها: “لا أريدك أن تؤذي نفسك.
وهكذا، عندما ذهب يعقوب ليبني بيته مع راحيل، البيت الأول لشعب إسرائيل، الثاني عشر من الأسباط، “أسباط الرب يشهدون لإسرائيل” (مزمور 122: 4)، يعلن الله أنهم سيأخذون كل شيء من يعقوب وأنه لن يكون له شيء، لأن بيت إسرائيل الأول بني في فقر مدقع. قال يعقوب إنهم أخذوا كل شيء من يعقوب ، أنا ذاهب بلا شيء إلى بيت الغشاش والمحتال ، كيف سأتأقلم وكيف سأتدبر “من أين ستأتي مساعدتي” (مزمور 121: 1) ولكن “عزري من شعب الرب صنع السماوات والأرض”.
H’All. فذهب يعقوب إلى لابان بلا شيء.
يتساءل رجلنا المقدس ، يعقوب أفينو بيهير هأفوت ، لماذا سيتزوج راحيل وليئة في بؤس ، ولماذا لم يرحمه الله حتى يكون لديه شيء يتزوجه. لماذا السبب وسبب الأسباب ، أن يعقوب يجب أن يتزوج في مثل هذا الموقف الصعب؟ بدلا من ذلك ، من الممكن أن نوضح ونقول إنه من المعروف أن هناك طريقتين يقود بهما الله عالمه – من خلال الفقر والغنى. وسادتنا القديسون يقولون إن تجربة الفقر هي التجربة الأولى، وأن من يمر بتجربة الفقر، يعطيه الله خبرة الغنى.
بدأ الله مع سلفنا يعقوب من خلال تجربة الفقر، لأنه أراد أن يتأسس الشعب اليهودي على القوة والطبيعة اللازمتين لمواجهة أوقات الفقر وأصعب الأوقات. لذلك عندما ذهب يعقوب ليبني بيته مع راحيل ، البيت الأول لشعب إسرائيل ، الثاني عشر من الأسباط ، قال لها: “لا أريدك أن تؤذي نفسك.
وهكذا، عندما ذهب يعقوب ليبني بيته مع راحيل، البيت الأول لشعب إسرائيل، الثاني عشر من الأسباط، “أسباط الرب يشهدون لإسرائيل” (مزمور 122: 4)، يعلن الله أنهم سيأخذون كل شيء من يعقوب وأنه لن يكون له شيء، لأن بيت إسرائيل الأول بني في فقر مدقع. قال يعقوب إنهم أخذوا كل شيء من يعقوب ، أنا ذاهب بلا شيء إلى بيت الغشاش والمحتال ، كيف سأتأقلم وكيف سأتدبر “من أين ستأتي مساعدتي” (مزمور 121: 1) ولكن “عزري من شعب الرب صنع السماوات والأرض”.
قم بكتابة اول تعليق